هل تصدق؟

لقناة هل تصدق

شيء محرم يفعلة جميع الناس وهو عند الله معصية كبيرة وقد حذرنا منه الله ورسولة ص

 اليوم نقدم لكم قصة حقيقة حدثت ايام سيدنا موسى علية السلام حيث جائت سيدة تأبة الى نبى الله موسى وقالت انا ارتكبت جريمة الزنا وانجبت طفل ثم قتلتة انزعج موسى من الخبر وقال انت ارتكبتى ذنب كبير اخرجى من هنا قبل أن ينزل الله علينا نار من السماء بسبب ما فعلتية وذهبت السيدة وبعد ذلك أرسل الله عز وجل ملك من السماء إلى موسى وقال لة ماذا فعلت بالسيدة التائبة ولماذا قلت لها هذا الكلام الجارح وقال له الم تجد افجر من هذة السيدة فرد علية سيدنا موسى وقال ومن افجر منها فرد علية الملك وقال انة تارك الصلاة عامدا متعمدا جريمته عند الله اكبر من جريمة  هذة السيدة وكان سيدنا محمد صلى الله علية وسلام قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من جمع صلاتين من غير عذر فقد أتى باباً من أبواب الكبائر"




وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لا تتركن صلاة متعمداً. فإنه من ترك صلاة متعمداً برئت منه ذمة الله" تخيل.. ذمة الله برئت منه!! فلا رعاية ولا حماية ولا حراسة من الله عز وجل....ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث الإسراء والمعراج: "ورأيت ليلة أسري بي أناساً من أمتي ترضخ رؤوسهم بالحجارة (أي تكسر بها) كلما رضخت عادت فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ فقال: هؤلاء الذين كانت رؤوسهم تتكاسل عن الصلاة"!!

يقول الله تعالى: (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا) مريم: 59.

يقول ابن عباس رضي الله عنه: ليس معنى أضاعوا الصلاة تركوها بالكلية.. ولكن كانوا يجمعونها فيؤخرون صلاة الظهر إلى صلاة العصر ويؤخرون صلاة المغرب إلى صلاة العشاء.. والغي: واد في جهنم تستعيذ منه النار لشدة حره!

فهل يصر أحد بعد ذلك على جمع الصلوات !!



.................................................................................................................................................
لقناة هل تصدق

فتاة عمرها 8 سنوات تزوجت من رجل اربعيني وما حدث ليلة الدخلة كان مفاجأة  للجميع تابعوا معنا لكن قبل

سمعنا كثيرا في الفترة الأخيرة عن مشكلات زواج القاصرات ومايحدث لهن من مشكلات صحية قد تؤدي الى فقدان تلك الزهرات حياتهن لظروف كثيرة منها فقر الأسرة ومنها عادات وتقاليد قديمة وغيرها الكثير من الأشياء التي يعتبر السبب الرئيسي فيها الجهل وأخر مانشر في هذا الأمر من خلال صحيفة المشهد اليمني عن جريمة في حق زهرة صغيرة لايتعدى عمرها الـ 8 سنوات في مدينة حرض محافظة حجَة وذلك بزواج تلك الفتاة ذات السنوات الثمانية من رجل لديه أربعون عاما.


ويعد الشريك الأساسي في تلك الجريمة الأهل الذين قاموا بتزويج تلك الفتاة لهذا الرجل لأنه لديه المال الوفير الذي تحتاج اليه الأسرة وقد أضافت الصحيفة أنه تم زفاف الفتاة مع هذا الزوج في لأحد الفنادق لاتمام ليلة العرس ولكن بعد ساعات بسيطة قد لاقت تلك الزهرة ربها بسبب تمزق في الرحم وجروح عميقة في الجسم وتمزق في بعض الأعضاء التناسلية، وقد جرت تلك الحادثة منذ بضع أيام وعقب تلك الواقعة قامت الشرطة بالقبض على الزوج وأسرة الطفلة والمأذون الذي عقد هذا الزواج وهو يعلم أن عمر الفتاة ليس قانوني للزواج.



وقد قام أحد رجال الأمن بنشر وقائع تلك الحادثة للحد من تلك الظاهرة وانهاء مشكلة زواج القاصرات في اليمن لأن اليمن تعتبر من البلدان التي قد انتشر عنها مؤخرا مشكلة زواج القاصرات وقد لاقى هذا الأمر الكثير من الاقبال والتوعية من خلال الكثير من الجمعيات والمنظمات الحقوقية للسيطرة على تلك المشكلة والحد منها واصدار قانون لعقاب جميع مرتكبي تلك الجريمة لحماية الفتيات القاصرات من الزواج المبكر الذي يعد الآن وحش قاتل يفترسهن.

.................................................................................................................................................
لقناة هل تصدق

شيء كل الرجال تفعلة مع الزوجة  برغم ان الرسول ﷺ حرم فعلة وحذرنا منه تابعوا معنا لكن قبل

حذر الدكتور “أحمد الطيب”، شيخ الأزهر الشريف جميع المسلمين و خاصة الرجال المتزوجين من العقوبة الإلهية لواقعة التعدي على الزوجة بالألفاظ القبيحة، خاصةً والتي تنال فيها من أهلها، لافتاً إلى أن إيذاء الزوجة بلعن أبيها أو أهلها أمر ممنوع شرعًا حتى لو قبلت به الزوجة أو تعودت عليها، أو كان على سبيل المزاح.

وأوضح الإمام الأكبر بأن الإسلام الحنيف ينهي عن اللعن والسب بشكل عام، بل يعتبره من أكبر الكبائر، مستدلاً بحديث الرسول الكريم (صل الله عليه وسلم): “إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه، قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟، قال: يسبُ الرجل أبا الرجل، فيسب أباه، ويسب أمه”، ومن ثَمَّ يجب على الزوج أن يُقلعَ عن هذه العادة السيئة التي تمحق حسنات الزوج مهما بلغت.

وأشار الشيخ “الطيب”، إلى أن هذه العادة وللأسف، أصبحت لغة شباب اليوم التي انحدرت إلى مستوى يمازح فيه الصديق صديقه بالسبِّ واللعن، مؤكداً بأنه واجب الزوجة نحو زوجها هو توفير جو الراحة والهدوء والسعادة في البيت، وهي مسؤولية شرعية، كما يجب أن تكون أمينة على مال زوجها، كما يجوز للزوجة أن تأخذ من مال الزوج بدون إذنه، لو كان الزوج بخيلاً ومقتِّرًا، ولكنها تأخذ ما يكفيها للنفقة عليها وعلى أولادها بشرط المعروف.

.................................................................................................................................................

لقناة هل تصدق

زوجة اتت بخادمة الي المنزل والخادمة احبت زوجها وكانت تظهر جسمها امامه لينام معها لكن ما حدث بعد ذلك كانت مفاجأة للجميع ابقوا معنا لكن قبل

سمعت ربه المنزل جرس الباب وهو يطرق فذهبت لتفتح الباب ، فوجدت فتاة عريضه وطويله يبدو عليها الارهاق والتعب الشديد وجاءت هذة الفتاة الى المنزل لكى تتطلب المساعدة حيث انها جائعه ولن تجد من يطعمها ، ولرحمه السيدة ادخلت الفتاة الى منزلها دون تفكير وقامت باطعامها فقامت الفتاة بتنظيف المنزل كله للسيدة ، اعجبت السيدة بالفتاة وطلبت من زوجها ان تبقيها معها عدة ايام خاصه ان السيدة كانت مرهقه ومتعبه

 

 جداً نظراًبأنها فى اشهر حملها الاخيرة ، وافق الزوج على الامر وحكنت الفتاة حكايتها للسيدة فقالت انها كانت تعمل عند احد اقاربها ولكن ابنهم قام بمضايقتها فخشيت على نفسها وهربت من المنزل دون ان يعلم احد ، وبالفعل نالت الفتاة عطف السيدة وقررت الاحتفاظ بها لتساعدها فى اعمال المنزل ، وظلت الفتاة تمارس عملها فى المنزل باتقان وبعد فترة احبها السيدة وزوجها نظراً انها فتاة مجتهدة ، وبعد فترة وقعت الفتاة فى حب الزوج وكانت تستغل خروج الزوجه من المنزل لكى تحاول ان تلفت نظرة ولكن الزوج لم بنتبه للامر لتعلقه بزوجته ، وذهبت الزوجه لتضع مولودها الاول واستغلت الفتاة الفرصه لتعبر للزوج عن حبها ولكن الزوج هددها بالطرد اذا حاولت ان تفعل ذلك مجدداً ، بعدها قررت الفتاة الانتقام من الزوج ، فعندما وصل عمر طفله الى شهرين سمعت الاسرة بكاء الطفل الهستيرى فذهبوا به الى المستشفى ولكنه فارق الحياة ، بعدها انجبت الزوجه طفل اخر وحدث له نفس ما حدث لاخيه وعندما انجبت طفل اخر كانت الاسرة تخشلى ان يصيبه ما اصاب اخوته فكان يجلس معه ليل نهار ولكن شاهد ما لم يتوقعه حيث قامت الفتاة بادخال ابرة فى راس الولد واخرجتها سريعاً فلم يتمالك الاب اعصابه وضربها على راسها باله حادة ففقدت الوعى .وكان جزاء الخادمة من جنس العمل

هل في نظركم انتم اعزائي المشاهدين الزوج المخلص لزوجتة والزوجة التي ساعدت الخادمة وخلصتها من التشرد يستحقون ان ابنائهم يموتون هكذا بسبب خادمه اخبرونا برأيكم في التعليقات